المحامي الدولي فيصل الخزاعي الفريحات يكتب..مناشدة ونداء إلى الضمائر الحية في وطني

{title}
نبأ الأردن -





عندما أتحدث عن سمعة الأردن خارجيا وأمام الرأي العام الدولي والمنظمات الدولية لا أحداً ( يلومني ) ،،،
وعندما تحرج هذه المنظمات الدولية صاحب القرار بالدولة الأردنية أمام قادة وزعماء العالم وخاصة في ملف حقوق الإنسان أيضاً لا أحداً ( يلومني ) ،،،
سمعة وطني الذي أعتز وأفتخر به ،،، وسمعة القيادة الهاشمية الحكيمة والتي أفتخر بها وأعتبر نفسي جندياً في هذا الوطن حتى ( الكفن ) لخدمتها وبقائها فوق رؤوسنا تهمني أكثر من أي شيء في هذا الوطن الغالي د ،،،



ومناشدتي إلى كل صانع قرار في الدولة الأردنية وإلى سيدي ومولاي صاحب السمو الملكي الأمير حسين المفدى أن يمن علينا بتوجيهاته الكريمه بإطلاق سراح هؤلاء أصحاب الرأي بهذه الأيام الفضيلة والمباركة ،،،
نداءاً أطلقه من خلال هذا الموقع الإخباري الملتزم أن تكون هناك ساعة رحمانية عند أصحاب القرار في الدولة الأردنية للأفراح عن هؤلاء الشباب وعددهم لا
يتجاوز ( 15) موقوفاً إدارياً وخاصة أن البعض منهم مضرب عن الطعام منذ أكثر من أسبوعين وأوضاعهم الصحية في تراجع ليمكثوا العيد بين أهاليهم وعائلاتهم ،،،
حمى الله الأردن العظيم قيادة وشعباً ،،،





المحامي الدولي فيصل الخزاعي الفريحات
السبت 30/4/2022


تابعوا نبأ الأردن على
تصميم و تطوير