محمد الهياجنه يكتب: التعديل الوزاري على الأبواب
مغادرين…. قادمين …..منتظرين ..متفرجين…
مع ان المواطن ما عاد مهتم بمن هو قادم او مغادر يعني موضوع اصبح غير أولوية من أولويات ألمواطن..
لكن من عادتنا الطيبة منقول خير سلف لخير سلف..
وذلك أضعف الإيمان.
ولن ننتظر معجزة لتغير من اتكيت المسؤول او علاج وجع ألمواطن .
وماعاد ينفع الكلام الجرح مع الملح ينزف بصمت وأنين ياوجع السنين والابتسامة صدقة يازمن لله يامحسنيين….
والشافي الرب المعبود .
ويعتقد الأغلبية ان القادم جميل كيف (هو) التفاؤل و الأمل و الصبر طال يامطال
والفرج اقترب بمسؤول اقسم على كتاب الله والقسم عظيم والأمانة بعرش الرحمن
ومن يخون الأمانة الحساب بجمع وساعة السؤال بكون الكل تحت التراب .
وليس على الله ببعيد …
لن ننتظر مين قادم للكرسي بالحكومة . نحن بكفيني قيادتنا ورحمة ربي ونحن بمكان يتوسد مقامة الصحابة ريحانة الفردوس بين مؤتة واليرموك وباب الأقصى هلال بسماء الأمة معرج رسول الله (وقبل) ميلاد المسيح عليه السلام وطريق الأنبياء ومقامات تشع بنور الله يادار السلام وجار القدس والمقدسات..
مملكتنا هاشمية حتى الأنساب من ساس الأمة.
يا مغادر مثل ما كنت ستخرج كما انت والقادم شهور هم السابقون وانتم اللاحقون…
ولكل ساعة أجل محتوم والله المستعان ….
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
تحية للجيش والأجهزة الأمنية ..
حمى الله مملكتنا والهواشم..
