محمد الهياجنة يكتب: المدير وضياع الأيام
هناك مدراء دورهم الوقوف على معاملة تتعثر بقلم موظف !!وينهم دخيلك
و رفع اي تعثر بروح القانون وتعطيل دور الموظف المصاب بوهن…
ربما الأسباب لوجود موظف لازال بموقع من سنوات سبب له عقم نفسية تعطيل اي معاملة تفتقد لاتصال مسبق !!!
وهو بفكر هو صاحب القرار ..
والمدير مجرد دورها توقيع دون تدقيق وتحليل قبل التوقيع ….
وعلى الجانب الآخر هناك مدير منح المرسل قدرة على خدمة المواطن وتفرغ لتوقيع بدون تحليل يعني كوبي وكوب شاي …
وهذا يندرج تحت الوهن لا يصلح ليكون مدير وكيف لمثل هذا يكون مدير والله حرام وجود هيك نوعية ..
مصيبه الإدارة بيد مدير مرتجف لا يستطيع اتخاذ قرار رجاج بنتظار نهاية الدوام بمكتب تحول لملعب تجدهم بجواره وبكل الاتجاهات وهو يبصم لهم …
وموقعهم مرافق بمكان أقرب لمكتبة تسلسل رقمي …
هي صورة بعض المدراء اليوم وجودهم نكسة لكل برامج الإصلاح ومن صنع منهم مدير يعلم حجمهم بحجم مراقب دوام
لا أكثر ولا أقل. !!
وبقولك من وين الوهن لهؤلاء اكيد من تقارير نهاية العام تقيم (ممتاز) لمثلهم
وتبقى مسيرة الإصلاح الإداري معطلة بوجود مدراء بدون كفاءة ومهارة ادارية وجودهم ضرب من الخيال.
نكتفي لعل القادم عبر للجنة الإصلاح هو إنقاذ من واقع انهياري بوجود مدراء على ورق ..من يسعفنا ويسمعنا…
سامحهم الله……
تحية للجيش والأجهزة الأمنية
حمى الله مملكتنا والهواشم.