فتح الباب أمام مشجعي اليوم الواحد للحصول على بطاقة هيّا لحضور مباريات قطر 2022

{title}
نبأ الأردن -

نبأ الأردن- أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن فتح الباب أمام الجمهور القادم إلى الدوحة، ضمن برنامج رحلات الطيران لمشجعي اليوم الواحد خلال كأس العالم FIFA قطر 2022™، لتقديم طلباتهم للحصول على بطاقة هيَا الإلزامية لحضور مباريات البطولة.
ويتيح البرنامج، الذي أُعلن عنه في مايو الماضي، الفرصة لمشجعي اليوم الواحد القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي، للسفر إلى قطر وحضور المباراة التي يختارها المشجع، ثم العودة إلى بلده أو مكان إقامته خلال 24 ساعة، وذلك في إطار اتفاقية بين الخطوط الجوية القطرية وعدد من شركات الطيران الخليجية، ومن بينها الخطوط الجوية العربية السعودية، والخطوط الجوية الكويتية، والطيران العماني، والعربية للطيران، وفلاي دبي.
وتقدم بطاقة هيّا للمشجعين عدداً من المزايا من بينها تصريح الدخول إلى دولة قطر، وإلى الاستادات التي تستضيف منافسات المونديال، بجانب تذكرة المباراة، إضافة إلى الاستخدام المجاني لوسائل النقل العام.
وتستقبل بوابة هيّا الإلكترونية، وتطبيق هيّا على الأجهزة المتنقلة، طلبات الجمهور ضمن برنامج رحلات الطيران لمشجعي اليوم الواحد، للحصول على البطاقة، ويتعين عليهم تقديم المعلومات المتعلقة برحلة الطيران لإصدار بطاقة هيّا الرقمية.
يشار إلى أن تقديم طلبات الحصول على بطاقة هيّا إلزامي لجميع المشجعين من حاملي تذاكر مباريات كأس العالم 2022، بما فيهم المشجعين من سكان دولة قطر. ويمكن تحميل تطبيق هيّا لأجهزة "أبل" عبر هذا )الرابط)، ولأجهزة "أندرويد" من خلال هذا (الرابط).
وبإمكان المشجعين الراغبين في حضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™، التي تقام منافساتها من 20 نوفمبر إلى 18 ديسمبر، في ثمانية استادات مونديالية، التعرف على آخر المستجدات عن التذاكر وأماكن الإقامة وبطاقة هيّا، عبر زيارة هذا (الرابط).
-انتهى-





لمحة عن اللجنة العليا للمشاريع والإرث
أنشأت دولة قطر اللجنة العليا للمشاريع والإرث في عام 2011 لتتولى مسؤولية تنفيذ مشاريع البنية التحتية اللازمة لاستضافة نسخة تاريخية مبهرة من بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر عام 2022، ووضع المخططات، والقيام بالعمليات التشغيلية التي تجريها قطر كدولة مستضيفة للنسخة الأولى من المونديال في العالم العربي والشرق الأوسط، بهدف الإسهام في تسريع عجلة التطور وتحقيق الأهداف التنموية للبلاد، وترك إرث دائم لدولة قطر، والمنطقة، والعالم.
ستسهم الاستادات والمنشآت الرياضية الأخرى ومشاريع البنية التحتية التي نشرف على تنفيذها بالتعاون مع شركائنا، في استضافة بطولة متقاربة ومترابطة، ترتكز على مفهوم الاستدامة وسهولة الوصول والحركة بشكل شامل. وبعد انتهاء البطولة، ستتحول الاستادات والمناطق المحيطة بها إلى مراكز نابضة بالحياة المجتمعية، مشكّلة بذلك أحد أهم أعمدة الإرث الذي نعمل على بنائها لتستفيد منها الأجيال القادمة.
وتواصل اللجنة العليا جهودها الرامية إلى أن يعيش ضيوف قطر من عائلات ومشجعين قادمين من شتى أنحاء العالم أجواء بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™ بكل أمان، مستمتعين بكرم الضيافة الذي تُعرف به دولة قطر والمنطقة.
وتسخّر اللجنة العليا التأثير الإيجابي لكرة القدم لتحفيز التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية في جميع أرجاء قطر والمنطقة وآسيا، وذلك من خلال برامج متميزة، مثل الجيل المبهر، وتحدي ٢٢، ورعاية العمال، ومبادرات هادفة مثل التواصل المجتمعي، ومعهد جسور، مركز التميز في قطاع إدارة الرياضة وتنظيم الفعاليات الكبرى بالمنطقة.


تابعوا نبأ الأردن على
تصميم و تطوير