ميسر السردية تكتب : على هامان يانتن.ياهو

{title}
نبأ الأردن -
ما زال تصريح النتن يرن في أذني عندما استحضر" هامان"، ومن قبل استحضر وزمرته التي، ما برحت كهوف التوحش و الأساطير، حروب بني اسرا.ئيل قوم موسى عليه السلام مع "العماليق".
ترجح بعض علوم المصريات أن هامان الذي يدعي النتن علاقة وهمية بمن تحارب معهم، إلى أنه كان كبير العمال الذين بنوا ما خلد في عين التاريخ من عجائب مصر، وقد يعزز ذلك الترجيح قوله تعالى (وقال فرعون ياهامانُ ابنِ لي صرحًا لعلّي ابلُغُ الأسباب).
في باب آخر رأى بعض المفسرين أن هامان كان لقباً يطلق على نائب الملك أو من يقوم ذلك المنصب في ذلك الزمن.
الذي دار في خلدي إذا كان هذا المعتوه مسكونًا بملفاتٍ ردمت تحت أنقاض آلاف السنين والتي لم تثبت لهم بها علاقة لا جينية ولا عقائدية حقة .. ترى مالذي قد يفعله هو ومن يقتنعون بهلوساته بنا نحن باقي الشعوب سواء بالنسبة للأصل أو العقيدة... المخيف أكثر بروز وتبلور حركة جديدة تجلت في هذه الفترة، نستطيع تسميتها حركة الصهيون.ية العربية، والتي بان عليها أو خفي، تتبنى مقولات وأفكار الكيان، وكي لا اتجنى بعض هذا التبني منبعه الجهل والعماء الذي يصيب القلوب جراء التلاعب بالعقول، من خلال ضخ الغرف السوداء المسيطرة على وسائل التواصل وتحت عناوين شتى، وليس مكان شرحها، هذه الشذرة البسيطة من القول، أما بعضها الآخر فصهيو.ني بلسان عربي مبين... للعلم من قضى على هامان كان الله نصرة لنبيه موسى والذي ما أن غاب عنهم حتى عبدو عجلاً له خوار.
تابعوا نبأ الأردن على