زهدي جانبيك يكتب : الحرب على اسرائيل هو الحل

{title}
نبأ الأردن -

موقفي من 7 اكتوبر كما هو لم يتغير

منذ تنفيذ ابطال حماس لعملينهم المذهلة بتاريخ 7 تشرين اول ونحن نمارس بطولاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي... كنت انتقد الدول العربية ودول العالم ، وكنت استغيث من اليوم الاول طالبا انقاذ المقاومة في غزة...
وكنت اعيب على محللي صوت العرب وغيرهم خداعهم للجماهير وتخديرهم للامة بالانتصارات الزائفة ... وغالبا كان الحوار بيننا يصل الى مرحلة ان يسألني احدهم: يا اخي شو بدك؟ وشو الحل برأيك؟؟ ... ودائما كنت اجيب: اريد اعلان الحرب على اسرائيل والانضمام الى المقاومة الاسلامية في غزة ، وتوسيع الحرب الى جبهات الضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل ولبنان وسوريا ومصر... ودائما كانت الاجابة: يا اخي اقترح شيء معقول وممكن... وينتهي الحوار هنا ...

امة لم تعد ترضى بان نحلم بقتال العدو...كيف يمكن ان تعيش حرة؟
اي اقتراح كان يكون مقبولا في الحوارات الا اقتراح الحرب فهو اضغاث احلام لا يجوز حتى المطالبة به ...
مع انهم كلهم يعلمون ان كل فعل او عمل مهما كان فهو بلا معنى طالما انه لم يحمي غزة ولم يوقف الاعتداء ولم يمنع الابادة العرقية سواء كان هذا الفعل شاحنة بضائع او مساعدات او سفينة اغاثة في ممر مائي ...فكل هذه الافعال ما هي الا ابر تخدير للشعب وللامة تجعلها تعتقد انها قامت بواجبها وهي ابعد ما تكون عن ذلك بدليل ذبح 40 الف عربي تحت انظارنا دون ان تهتز شواربنا...

الفعل الوحيد الذي كان يمكن ان يكون له معنى واثر هو اجبار اسرائيل على التوقف عن العدوان ولو كان ذلك باعلان الحرب عليها منفردين او مجتمعين ...ولم اطالب الا باعلان الحرب من البداية....

في 6 اكتوبر كتبت على صفحتي:
الفرق بين 6 تشرين (أكتوبر) و 7 تشرين ، تماما كالفرق بين 10 رمضان و 22 ربيع اول هو خمسون عاما من الظلم والقهر وارادة التحرير والجهاد.

7 اوكتوبر كتبت:
اذا لم تتدخل الجيوش العربية اليوم لدعم الفلسطينيين في حرب تحرير، فسنندم جميعا، وتنقلب النتائج رأسا على عقب.

8 اوكتوبر كتبت:
من لم يكن قادرا على حمل السلاح والمشاركة في ساحة القتال... يعيرنا سكوته.

12 اوكتوبر كتبت:
كل الدلائل المؤشرات والأحداث والتصريحات تؤكد ان اسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وجهان لعملة واحدة. وان اسرائيل تنفذ إبادة جماعية بحق أهلنا في غزة بدعم ورعاية أمريكية. التحريض، والتمويل، والتسليح، الامريكي المباشر لإسرائيل يجعلها شريكا في جريمة الابادة، وجرائم الحرب التي ترتكبها اسرائيل. ولمدة 6 ايام متواصلة.

13 اوكتوبر كتبت:
ستنتهي المسيرات والوقفات وسيستمر الصهاينة في حرب الابادة... لن يتوقفوا الا اذا علموا ان العين بالعين... والسن بالسن... والمحتل دائما ظالم...

ومخاطبا سوريا: ولك (..) انت واياه لو فيكم فايدة هذي فرصة للرد بقصف مطاراتهم (مطارات اسرائيل) لاخراجها من الخدمة والحد من تدفق السلاح لهم عبر الجسر الجوي المتواصل...

14 اوكتوبر كتبت:
لعنة الله على الصهاينة وكل من والاهم ووقف بصفهم واعانهم... لعنة الله على الصهاينة وكل من اعانهم على قتل 700 طفل فلسطيني... وكل من غطى على جرائمهم من الامريكان، الفرنسيين، والألمان،...ثم يسألون، لماذا نكرههم....

15 اوكتوبر كتبت:
ادعو الجميع الى اعتبار الحكومات الأمريكية والاسرائيلية والفرنسية والبريطانية والالمانية حكومات إرهابية لا تمثل شعوبها ولا طموحاتها... قاطعوهم...حيث ثقفتموهم ، وخذوهم ، واحصروهم ، واقعدوا لهم كل مرصد... فهم العدو فاحذروهم...

17 اوكتوبر كتبت:
الصهاينة مجرمون وكل من يساندهم من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا مجرمون مثل الصهاينة وأكثر. والعزة لله. مجلس النواب مطالب بعقد جلسة طارئة وإلغاء اتفاقية السلام الأردنية الاسرائيلية، واعتبار اسرائيل كيان عدو. ليس إعلان حرب فقط كيان عدو.

21 اوكتوبر كتبت:
المجرمون المتورطون في الابادة الجماعية للشعب الفلسطيني هم أمريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا... هؤلاء هم الأعداء، اعداء الانسانية الذين رفضوا وقف العدوان الاسرائيلي في مؤتمر القاهرة للسلام.

23 اوكتوبر كتبت:
اسرائيل تقتل 288 انساناً يوميا، منهم 114 طفلا تقتلهم اسرائيل يوميا... فاصبح عدد الشهداء الكلي حتى كتابة هذه الكلمات 5197 منهم 2055 طفلا و1119 امرأة و217 مسنا، كما أصيب 15 ألفا و273 مواطنا.
لن ننسى ، ولن نغفر، ولن نسامح قتلة الاطفال وكل من ساعدهم أو اعطى القتلة الصهيونيين سلاحا ليقتل به...

24 اوكتوبر كتبت:
لولا ابوه الاميركاني وامه الاوروبية وسفالتهم في التربية، لما تمكن هذا الازعر الاسرائيلي من العربدة بهذا الشكل... هؤلاء هم الأعداء ، وتصفية الحساب يجب أن تشملهم جميعا... فهم ليسوا بشرا

25 اوكتوبر كتبت:
أمريكا، وبريطانيا، وفرنسا، والمانيا وربيبتهم الصهيونية اسرائيل هم خماسي الشر في العالم، وهم وحدهم المسؤولين عن شلال الدم الفلسطيني في غزة... الابادة الجماعية لأهل غزة في رقاب خمستهم... فلا تنسوهم من الحساب...

29 اوكتوبر كتبت:
حقائق: حماس يحق لها الدفاع عن نفسها ومهاجمة المحتل لأنها حركة تحرير وطني تقاتل المحتل الذي اغتصب وطنها.

30 اوكتوبر كتبت:
اسرائيل الصهيونية النازية تقصف جنوبي سوريا، وتقصف ميس الجبل جنوبي لبنان، وتقصف محيط مستشفى الصداقة التركي في غزة، وتقصف وتقتحم مخيم جنين في الضفة الغربية... هذه هي اسرائيل الخارجة عن القانون بدعم وتمويل من بايدن امريكا، وفرنسا، وبريطانيا، والمانيا، وايطاليا... شهداؤنا دين في رقابكم جميعا وسوف نقوم بتحصيل ديوننا منكم...

31 اوكتوبر كتبت:
ذكرت في ندوة بعنوان: "واجبنا تجاه غزة" ... أن واجبنا الأول تجاه غزة هو المشاركة معهم في ساحات القتال. لكن، ان عجزنا، وقد عجزنا فعلا وأضعنا فرصة المشاركة، فلا نعجز عن الجوانب الأخرى.

من يرى المذبحة الجارية اليوم في غزة، ويشاهد قتل 8525 شهيدا، ويرى مقتل 3542 طفلا من طيور الجنة، ولا تتحرك نخوته وغيرته وحميته على التنكيل ب 2187 امرأة وقتلهن، ثم لا يخرج حاملا سلاحه لحمايتهم فهو لا يستحق الحياة...نحن شعوب لا تستحق الحياة...نحن اصلا اموات... غزة ليست بعيدة ، ولا يستغرق الوصول إليها سوى ساعتين بالسيارة لو كنا بشرا...مستشفى الشفاء في غزة يستغيث ، ولا حياة لمن تنادي يا غزة العز غفر الله لنا فقد اجرمنا قاعدين...

1 نوفمبر كتبت:
لا تلوموا من يرى إبادة 120 أسرة من سجل الأحوال المدنية ولا يجد أمامه الا مواطني الدول المجرمة التي سلّحت ومولت هذه الابادة الجماعية، فلم يتمالك نفسه وانتقم منهم...

7 نوفمبر كتبت:
ثانيا: بدنا إلغاء كل المعاهدات مع إسرائيل: الصلح، المياه، الغاز، الكهرباء.
ثالثا : بدنا نحارب.
رابعا: بدنا إلغاء معاهدة الدفاع المشترك الأمريكية.
خامسا: بدنا مقاطعة أميركا وكل من والاها...
نزوح قسري من الشمال الى الجنوب يتم تنفيذه بدعم من المجرمين كلهم: أمريكا، واوروبا، والعرب، والمسلمين...وغدا سوف يأتون باكين كلهم وبيدهم كيس طحين لدعم اللاجئين...لعنة الله عليهم جميعا

8 نوفمبر كتبت:
هم يعتبرون أطفالنا ونساءنا وأهلنا في غزة أهداف مشروعة...ونحن نعتبرهم كلهم أينما كانوا أهدافا مشروعة للانتقام لشهدائنا...
العين بالعين، والسن بالسن والباديء أظلم

18 نوفمبر كتبت:
اليوم يجب أن ندخل الحرب دفاعا عن المستضعفين ودفاعا عن الأردن.

19 نوفمبر كنبت:
الامريكان مثلهم مثل الالمان والانجليز والفرنسيون والكنديون يستمرون باشعال نار الابادة الجماعية ضد الفلسطينيين ويستمرون بتزويد اسرائيل بالسلاح اللازم للاستمرار بهذه الابادة ويجب محاسبتهم على هذه الجريمة.

23 نوفمبر كتبت:
ما هو الحل؟؟؟ قلت ولا زلت اقول ان الحل هو الحرب ...

1 ديسيمبر كتبت:
ستندم الامة العربية، وستبكي كما تبكي دائما، ما لم يتوقف هذا السيل الجارف من المحللين الفارغين اصحاب نهج محمد سعيد الصحاف و احمد سعيد النكسة على جميع القنوات العربية ... ويتم استبدال الخطاب الفارغ السائد بالدعوة الحقيقية لتوسيع الحرب اقليميا من الاردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية ومصر وعرب الداخل 1948معا، والا فانهم جميعا سيحاربون منفردين وبالتوالي كما الثور الابيض والاسود...
وسينهزمون لان السلاح الذي تحارب به اسرائيل اليوم هو التهجير القسري...

2 ديسيمبر كتبت:
يا سادة... بدأ التهجير فهل آن اوان الحرب... ام نستمر بالنوم؟

3 ديسيمبر كتبت:
اقول اذا لم نوقف إطلاق النار ونوقف الاعتداء الاسرائيلي، أو لم نوسع دائرة القتال لتصبح إقليمية فإن المقاومة ستستسلم أو تنهزم ، وسيتم إبادة قطاع غزة.
بوضوح قلت: الحل الوحيد اليوم هو إعلان الحرب والدخول في القتال.... قلت لنتألم معا حتى ننجوا معا... وبخلاف ذلك الهزيمة للمقاومة حتمية...

9 ديسيمبر كتبت:
لا امين عام الأمم المتحدة ولا مجلس الأمن تمكنا من وقف العدوان،...ولا الجماهير في الشوارع العربية والاجنبية لهم أي وزن في هذه المعادلة... فماذا بقي؟ وماذا ننتظر؟
لم يبق الا الحرب
سيندم العرب، جميعهم، في خندق الممانعة، أو أي خندق ينامون فيه اذا لم يتم إعلان الحرب على اسرائيل، والبدء فورا بتحريك الجيوش لنجدة غزة والضفة وفلسطين من المذابح... وانقاذ مصر والاردن من طوفان التهجير والترانسفير...

11 ديسيمبر كتبت:
وما ذاك الوصف الا لاستثارة الهمم وشحذ سيوف الحماس واستنهاض معاني الجهاد في النفوس .... لكنك قرأت الصدر ولم تكمل عجز المقال الذي يدعو بصراحة الى اعلان الحرب والدخول في القتال حتى لا تنكسر هذه الثلة....

26 ديسيمبر كتبت:
مرة أخرى ، هذه دعوة واضحة وصريحة للحرب ومؤازرة غزة قبل أن نفقدها... ونحن حاليا نفقدها ما لم نتحرك عسكريا ضد اسرائيل ومصالحها في العالم اجمع...

28 ديسيمبر كتبت:
الشعب الاردني اليوم مطالب بالاستعداد الفعلي للحرب ضد اسرائيل (....)، الأمر جد خطير وفد نجد انفسنا قريبا مطالبين بالوقوف خلف تصريحات رئيس الوزراء التي قال فيها ان التهجير اعلان حرب وان خياراتنا مفتوحة ....

30 ديسيمبر كتبت:
اللهم اشهد اننا نريد أن نقاتل في سبيلك دفاعا عن المستضعفين في غزة وفلسطين واننا مغلوب على أمرنا... ففرج عنا بنصرك لنا يا رب.

17 كانون ثاني كتبت:
بالمجمل، تحليلهم، كلام... وكلامنا أيضا كلام... ومن يصنع الحدث هم من يحملون السلاح ويقاتلون... وبخلاف ذلك فكل هذا كلام فارغ لا يسمن ولا يغني من جوع...

12 شباط كتبت:
اتوسل اليوم: يا امة العرب ادركوا الاهل في غزة...ان اقتسمنا معهم القصف والخسف والشهادة اليوم سنتألم... ولكننا بالتأكيد سننقذهم من الابادة...حي الى الجهاد، فباطن الأرض بعز أولى من ظاهرها بالذل الذي تعيشونه... ومصيركم مصيرها غدا... عندما ينتهوا منها سيبدؤون بكم...

19 شباط كتبت:
الأمم التي لا تعرف عدوها، ولا تقاتل عدوها، ولا تجرؤ حتى على رفع الصوت بالشكوى ضده تكون امما ميتة تمشي على الأرض ولا تستحق ان تعيش...

22 شباط كتبت:
هذه مشكلة العرب... لا نريد أن نقاتل، ولا نرى فائدة من القتال ضد قوة طاغية، ونرى القتال عبثا ومغامرة فاشلة... ولكننا نريد تحرير البلاد من البحر الى النهر...

تابعوا نبأ الأردن على