توهج شمسي ضخم يُحدث تعتيما لاسلكيا في الولايات المتحدة!

توهج شمسي ضخم يُحدث تعتيما لاسلكيا في الولايات المتحدة!،أطلقت الشمس مؤخرا وهجا تسبب في تعتيم لاسلكي قصير ولكنه مكثف في غرب الولايات المتحدة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توهج شمسي ضخم يُحدث تعتيما لاسلكيا في الولايات المتحدة!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أطلقت الشمس مؤخرا وهجا تسبب في تعتيم لاسلكي قصير ولكنه مكثف في غرب الولايات المتحدة والمحيط الهادئ حيث ضرب الغلاف الجوي العلوي للأرض.

وعند الوصول إلى X1.0 (الأكبر على الإطلاق كان X28، تم تسجيله منذ ما يقرب من 20 عاما)، يتداخل الغلاف الجوي العلوي المؤين للأرض مع إشارات الراديو العالية التردد على جانب الأرض الذي كان يواجه الشمس في ذلك الوقت.

وكان الثوران متسقا مع المسار التصاعدي للدورة الشمسية الحالية، ويشير إلى أن أمامنا بعض الأشهر الصاخبة بينما نتجه نحو ذروة النشاط الشمسي الوشيك لمدة 11 عاما. ووفقا للمرصد الملكي البلجيكي، فقد وصل عدد البقع الشمسية إلى أعلى مستوى له منذ 21 عاما، حيث بلغ المتوسط لشهر يونيو 163 بقعة شمسية يوميا.

ويتم إنتاج التوهجات الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية عن طريق التقاط خطوط المجال المغناطيسي وإعادة الاتصال، غالبا في مواقع البقع الشمسية. وينتج عن ذلك دفقة من الطاقة تظهر على شكل انفجار شمسي. وكلما زاد عدد البقع الشمسية على الشمس، زاد تكرار حدوث هذه الانفجارات.

ليس من الواضح تماما لماذا كانت الشمس أكثر نشاطا بشكل ملحوظ مما تشير إليه التوقعات الرسمية. ويمكن أن تكشف مشاهدته وهو يتكشف المزيد عما يحدث داخل الشمس - وهو شيء ليس لدينا صورة واضحة جدا عنه - ويسمح لنا بعمل تنبؤات أفضل للمضي قدما.

ويمكن أن يتداخل التوهج القوي بدرجة كافية مع اتصالات الأقمار الصناعية، بما في ذلك الملاحة. ويمكن أن يسبب تقلبات في شبكة الطاقة وانقطاع التيار الكهربائي. ويمكن أن يعطل سلوك الهجرة عند الحيوانات.

وحدثت أقوى دورة شمسية مسجلة بين عامي 1954 و1964. وفي ذروتها، سجّل حد أقصى قدره 285 بقعة شمسية.