نتنياهو مستعد لتوقيع اتفاق لوقف الحرب بِلبنان
نبأ الأردن -
أفادت مصادر دبلوماسية لموقع "المونيتور" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبدى استعداده لتوقيع اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان يتضمن دورًا عسكريًا أميركيًا.
وأوضح المصدر، أن هذا القرار يأتي في إطار السعي لإرضاء الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، حيث يسعى نتنياهو لتجنب تصعيد الوضع في لبنان وضمان دعم أميركي مستقبلي.
وكان قد كشف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي آموس هوكشتاين الذي وصل إلى بيروت، للتفاوض على هدنة تستند إلى مقترح أميركي، ان "الحل لوضع حد للحرب بين إسرائيل وحزب الله في لبنان في متناول اليد".
وفي السياق، كشفت مصادر "العربية" أن بعض النقاط الجوهرية المتعلقة ببنود المقترح الأميركي للتهدئة لا تزال عالقة بعد زيارة هوكشتاين، وأهم تلك البنود "حرية الدفاع عن النفس" وترسيم الحدود.
وأضافت المصادر أن هوكشتاين قرر البقاء في لبنان لمواصلة النقاشات حول النقاط الخلافية قبل التوجه إلى تل أبيب لمقابلة الجانب الإسرائيلي.
كما أشارت مصادر أخرى لـ"العربية" إلى أنه تم الاتفاق على بعض البنود التي كانت خلافية وبينها ما يتعلق بمشاركة البريطانيين والألمان في لجنة الإشراف على تطبيق القرار 1701، حيث تم الاكتفاء بمشاركة الأميركيين والفرنسيين ودولة عربية والأمم المتحدة، في حين لا تزال نقطة ترسيم الحدود عالقة، حيث أبدى بري اعتراضه باعتبار أن الحدود مرسّمة أساسا.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
وأوضح المصدر، أن هذا القرار يأتي في إطار السعي لإرضاء الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، حيث يسعى نتنياهو لتجنب تصعيد الوضع في لبنان وضمان دعم أميركي مستقبلي.
وكان قد كشف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي آموس هوكشتاين الذي وصل إلى بيروت، للتفاوض على هدنة تستند إلى مقترح أميركي، ان "الحل لوضع حد للحرب بين إسرائيل وحزب الله في لبنان في متناول اليد".
وفي السياق، كشفت مصادر "العربية" أن بعض النقاط الجوهرية المتعلقة ببنود المقترح الأميركي للتهدئة لا تزال عالقة بعد زيارة هوكشتاين، وأهم تلك البنود "حرية الدفاع عن النفس" وترسيم الحدود.
وأضافت المصادر أن هوكشتاين قرر البقاء في لبنان لمواصلة النقاشات حول النقاط الخلافية قبل التوجه إلى تل أبيب لمقابلة الجانب الإسرائيلي.
كما أشارت مصادر أخرى لـ"العربية" إلى أنه تم الاتفاق على بعض البنود التي كانت خلافية وبينها ما يتعلق بمشاركة البريطانيين والألمان في لجنة الإشراف على تطبيق القرار 1701، حيث تم الاكتفاء بمشاركة الأميركيين والفرنسيين ودولة عربية والأمم المتحدة، في حين لا تزال نقطة ترسيم الحدود عالقة، حيث أبدى بري اعتراضه باعتبار أن الحدود مرسّمة أساسا.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.