الوصاية على المقدسات في القدس نهج هاشمي راسخ

{title}
نبأ الأردن -
أكد حزب الميثاق الوطني، تمسكه بالموقف الرسمي الأردني الذي يمثله جلالة الملك عبدالله الثاني، والذي يتمثل بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران لعام 1967.
وقال مساعد أمين عام الحزب للشؤون السياسية والبرلمانية الدكتور حميد البطاينة خلال لقاء حواري في مخيم الشهيد عزمي المفتي أمس الأربعاء، إن اللاءات الملكية الثلاث، والتمسك بشرعية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس تؤكد رسوخ الموقف الأردني الثابت في الوقوف مع القضية الفلسطينية.
وأكد موقف الحزب في شجب واستنكار الأعمال الإجرامية التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، ووقف بناء المستوطنات غير الشرعية على الأراضي الفلسطينية، والكف نهائيا عن اقتحامات المسجد الأقصى ومحاولات تقسيمه مكانيا وزمانيا.
تابعوا نبأ الأردن على
تصميم و تطوير