دمصطفى عيروط يكتب : براءة استاذ اكاديمي من افتراءات

{title}
نبأ الأردن -

قبل قليل أعلن الاستاذ الدكتور زياد السعد نائب رئيس جامعة اليرموك الأسبق والباحث والاكاديمي والإداري المتميز عن قرار قضائي عادل من قضائنا العادل والنزيه ببراءة شقيقه الاستاذ الدكتور أحمد السعد استاذ الفيزياء المتميز في جامعة العلوم والتكنولوجيا من افتراءات وتشويه تعرض لها وتم استخدام سلبي من البعض لاعلام غير مهني وقنوات التواصل الاجتماعي من البعض بأسلوب اساء لنظامنا التعليمي ولكل اكاديمي وسمعة الجامعات داخليا وخارجيا





https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10226190817850537&id=1041990121&mibextid=Nif5oz





وبصدور القرار أعلن الاستاذ الدكتور زياد السعد عن اتخاذهم قرارا لمعرفة المحرضين ومتابعتهم وكشفهم للمجتمع الأردني والاعلام
وبصدور قرار قضائي من قضائنا العادل ببراءة استاذ جامعي وهذا يتحتم على كل اكاديمي الوقوف مع أد زياد السعد وشقيقه وانا اولهم كاكاديمي واعلامي لمعرفة المحرضين الذين يستخدمون براءة بعض بناتنا وابنائنا الطلبه للتحريض على زملائهم افتراء وكذبا وتشويها للاساءه إليهم و إيقاع اعلام بفخ افتعال شكاوى وافتراءات على زملائهم بسوء نيه و إيقاع بعض من يكتب في قنوات التواصل الاجتماعي للتحريض على زملائهم و استخدام سلبي وسيء بسوء نيه لاعلاميين طيبين او القيام باستمالة البعض او تحقيق مصالح للبعض منهم وقيام الاستاذ الدكتور زياد السعد وأخوه بهذا العمل الوطني لكشف ووضع حد لظاهره يستخدمها البعض من عديمي الضمير والأخلاق سواء كانوا من الجامعات او خارجها
وإنني كاعلامي واكاديمي اقترح ان يستمع ويشكل معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي لجنه دائمه تحقق في مثل هذه الموضوعات التي قد تحدث في الجامعات في التحريض على اخرين وبافتراءات وشكاوى غير صحيحه ويبدو انها من أشخاص يجب التخلص منهم وكشفهم والذين يشغلون تفكيرهم سلبيا ويعملون على تصفية الحسابات فالجامعات يجب أن تتخلص من ظاهرة التحريض وايقاع أشد العقوبات فالجامعات هي للتدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع وليس لامثال من يحرضون ويسيئون للغير وتصفية الحسابات
واقترح البدء في ثورة بيضاء في الجامعات الوطنيه أينما وجدت الحاجه عنوانها التخلص من المحرضين والكفاءه والإنجاز على الواقع والتقييم والمتابعه كل شهر أو ستة أشهر او سنه فما حدث مع الاستاذ الدكتور أحمد السعد يجب أن لا يتكرر والجامعات يجب أن تكون بعيده عن تصفية الحسابات والافتراءات والتحريض لان ما حدث خطير وتدمير للتعليم العالي وهذا يتطلب من أجهزة الأمن أيضا البحث عن المحرضين على الاخرين وتصفية الحسابات وممن يقومون بافتراءات وتشويه الاخرين وتشويه سمعتهم ممن لا يوجد عندهم ادني أخلاق او ذمه او ضمير ويوصف من يقوم بالتحريض والافتراء والشكاوى الكيديه على اخرين بواسطة اخرين بالنذل
فإن الأوان لثوره بيضاء في اي مكان بحاجه بعد تقييم موضوعي ومهني دون نسيان قصص النجاح والانجازات


تابعوا نبأ الأردن على
تصميم و تطوير