بنك الإسكان يتبرع بمبلغ 100 ألف دينار لمبادرة "استعادة الأمل" لمساعدة مبتوري الأطراف في غزة
نبأ الأردن -
تبرّع بنك الإسكان بمبلغ 100 ألف دينار لدعم المبادرة الأردنية "استعادة الأمل" التي تم إطلاقها بتوجيهات ملكية سامية لمساعدة مبتوري الأطراف في غزة وتقديم الرعاية الصحية لهم، والتي تنفذها الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بالتعاون مع الخدمات الطبية الملكية.
ويأتي هذا التبرع من البنك عبر الهيئة ضمن سلسلة من المساهمات المقدمة دعماً للأهل في قطاع غزة؛ ليصبح مجموع تبرعات البنك ما قدره مليوناً و400 ألف دينار. وكان البنك قد تبرع بمبلغ مليون دينار للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لشراء أدوية للمستشفيات الفلسطينية، ومبلغ 300 ألف دينار لعدد من حملات التبرع لأهالي غزة التي نفذتها مجموعة من المؤسسات الوطنية المتمثلة بمؤسسة الحسين للسرطان، وتكية أم علي، والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وسيسهم تبرع البنك في تحقيق أهداف مبادرة "استعادة أمل" لمساعدة مبتوري الأطراف من خلال تسريع ومضاعفة وتيرة عملها، وزيادة عدد المستفيدين منها وإحداث فرق ملموس في واقع مبتوري الأطراف ومنحهم الأمل بالمستقبل، عبر إعادة رسم ملامح حياتهم بشكل سريع وفعال بتركيب الأطراف الصناعية لهم بوقت قياسي، مما يعزز قدرتهم من الاعتماد على أنفسهم، ويخفف من آثار المعاناة عليهم.
ومن خلال هذا الدعم الذي يتوافق مع مبادئ الاستدامة في العطاء والشراكة مع منظمات المجتمع المدني، يواصل بنك الإسكان تجسيد واجبه الإنساني الذي يحرص على ترجمته إلى مبادرات فاعلة، كما يستمر في أداء دوره الإنساني الرائد والمساند للجهود الأردنية الإغاثية الموجهة لقطاع غزة في ظل الظروف الراهنة والتحديات الإنسانية الصعبة وتزايد معدلات حالات مبتوري الأطراف لدى الأطفال وكبار السن.
ويأتي هذا التبرع من البنك عبر الهيئة ضمن سلسلة من المساهمات المقدمة دعماً للأهل في قطاع غزة؛ ليصبح مجموع تبرعات البنك ما قدره مليوناً و400 ألف دينار. وكان البنك قد تبرع بمبلغ مليون دينار للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لشراء أدوية للمستشفيات الفلسطينية، ومبلغ 300 ألف دينار لعدد من حملات التبرع لأهالي غزة التي نفذتها مجموعة من المؤسسات الوطنية المتمثلة بمؤسسة الحسين للسرطان، وتكية أم علي، والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وسيسهم تبرع البنك في تحقيق أهداف مبادرة "استعادة أمل" لمساعدة مبتوري الأطراف من خلال تسريع ومضاعفة وتيرة عملها، وزيادة عدد المستفيدين منها وإحداث فرق ملموس في واقع مبتوري الأطراف ومنحهم الأمل بالمستقبل، عبر إعادة رسم ملامح حياتهم بشكل سريع وفعال بتركيب الأطراف الصناعية لهم بوقت قياسي، مما يعزز قدرتهم من الاعتماد على أنفسهم، ويخفف من آثار المعاناة عليهم.
ومن خلال هذا الدعم الذي يتوافق مع مبادئ الاستدامة في العطاء والشراكة مع منظمات المجتمع المدني، يواصل بنك الإسكان تجسيد واجبه الإنساني الذي يحرص على ترجمته إلى مبادرات فاعلة، كما يستمر في أداء دوره الإنساني الرائد والمساند للجهود الأردنية الإغاثية الموجهة لقطاع غزة في ظل الظروف الراهنة والتحديات الإنسانية الصعبة وتزايد معدلات حالات مبتوري الأطراف لدى الأطفال وكبار السن.
تابعوا نبأ الأردن على
