العسل والتمر والزراعة العضوية لأول مرة في مهرجان الزيتون والمنتجات الريفية
نبأ الأردن -
أعلنت وزارة الزراعة عن موعد افتتاح مهرجان الزيتون والمنتجات الريفية الرابع والعشرين، الذي سينطلق في الثامن والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر ويستمر حتى السابع من كانون الأول/ديسمبر.
وأوضح مدير المهرجان المهندس عبدالله القضاة في تصريح لـ"رؤيا" أن المهرجان، الذي تنظمه وزارة الزراعة بالتعاون مع المؤسسة التعاونية والمركز الوطني للبحوث الزراعية ومؤسسة الإقراض الزراعي، سيقام على مساحة تبلغ 11 ألف متر مربع، بمشاركة نحو 900 مشارك من مختلف مناطق الأردن.
ويتضمن المهرجان هذا العام، لأول مرة، مشاركة ثلاث قطاعات جديدة، هي قطاع العسل والتمور والزراعة العضوية.
وأضاف القضاة أن المهرجان يُعد منافذ تسويقية مهمة، حيث تخضع معظم المنتجات، وخاصة الزيت والعسل، لفحوص مخبرية ورقابة مشددة، إلى جانب عرض مجموعة واسعة من المنتجات الريفية والمشغولات اليدوية المتنوعة.
ودعا القضاة المشاركين إلى إيلاء منتجاتهم أقصى درجات الجودة واتباع نظم جيدة للتعبئة والتغليف بهدف رفع مستوى المبيعات وتحقيق منافسة عالية.
كما أشار القضاة إلى أن المهرجان سيشهد حملة للتبرع لأهل غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
يُذكر أن مهرجان الزيتون، ينظم سنوياً منذ نحو ربع قرن، يُعد وجهة مفضلة للعائلات الأردنية لشراء المنتجات الريفية، خاصة زيت الزيتون، إلى جانب العديد من المنتجات الأخرى التي تقدمها الجمعيات التعاونية والمطابخ الإنتاجية، بمشاركة كبيرة من معاصر الزيتون في الأردن.
وفي السياق ذاته، من المنتظر أن تفتتح وزارة الزراعة المقر الدائم لمعرض المنتجات الريفية، الذي يقع في موقع قرب الدوار السابع في العاصمة عمان، ليكون نافذة دائمة لتسويق المنتجات البيتية والزراعية تحت سقف واحد، بما يسهم في حل مشكلة التسويق التي تواجهها الجمعيات التعاونية وصاحبات الحرف والمشغولات البيتية.
وأوضح مدير المهرجان المهندس عبدالله القضاة في تصريح لـ"رؤيا" أن المهرجان، الذي تنظمه وزارة الزراعة بالتعاون مع المؤسسة التعاونية والمركز الوطني للبحوث الزراعية ومؤسسة الإقراض الزراعي، سيقام على مساحة تبلغ 11 ألف متر مربع، بمشاركة نحو 900 مشارك من مختلف مناطق الأردن.
ويتضمن المهرجان هذا العام، لأول مرة، مشاركة ثلاث قطاعات جديدة، هي قطاع العسل والتمور والزراعة العضوية.
وأضاف القضاة أن المهرجان يُعد منافذ تسويقية مهمة، حيث تخضع معظم المنتجات، وخاصة الزيت والعسل، لفحوص مخبرية ورقابة مشددة، إلى جانب عرض مجموعة واسعة من المنتجات الريفية والمشغولات اليدوية المتنوعة.
ودعا القضاة المشاركين إلى إيلاء منتجاتهم أقصى درجات الجودة واتباع نظم جيدة للتعبئة والتغليف بهدف رفع مستوى المبيعات وتحقيق منافسة عالية.
كما أشار القضاة إلى أن المهرجان سيشهد حملة للتبرع لأهل غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
يُذكر أن مهرجان الزيتون، ينظم سنوياً منذ نحو ربع قرن، يُعد وجهة مفضلة للعائلات الأردنية لشراء المنتجات الريفية، خاصة زيت الزيتون، إلى جانب العديد من المنتجات الأخرى التي تقدمها الجمعيات التعاونية والمطابخ الإنتاجية، بمشاركة كبيرة من معاصر الزيتون في الأردن.
وفي السياق ذاته، من المنتظر أن تفتتح وزارة الزراعة المقر الدائم لمعرض المنتجات الريفية، الذي يقع في موقع قرب الدوار السابع في العاصمة عمان، ليكون نافذة دائمة لتسويق المنتجات البيتية والزراعية تحت سقف واحد، بما يسهم في حل مشكلة التسويق التي تواجهها الجمعيات التعاونية وصاحبات الحرف والمشغولات البيتية.
تابعوا نبأ الأردن على
