"الجرائم الالكترونية": الطمع والوهم طريق للوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني
نبأ الأردن -
لا توجد اية مؤسسات رسمية او شركات او شخصيات معروفة تقوم بتقديم الدعم النقدي او المادي الا من خلال بوابات رقمية رسمية معلنة على مواقعها الالكترونية الرسمية.عدم صحة اية جوائز مالية او مادية تقدم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي الوهمية غير الموثقة او التابعة لجهات رسمية من داخل البلاد او خارجها.تُعد الوثائق الرسمية مثل الهوية وجواز السفر وغيرها وثائق محمية ولا تجوز مشاركتها مع اي شخص عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.عدم موثوقية شركات الربح الهرمي او البورصة الوهمية المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي وضرورة التأكد من موثوقيتها وتسجيلها بشكل رسمي لدى الجهات الرسمية المختصة.عدم مشاركة البيانات المالية او البنكية من ارقام الحسابات وبطاقات الائتمان المختلفة وكذلك حسابات المحافظ الالكترونية مع اية جهة او شخص عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.عدم الدخول لأية روابط الكترونية او مواقع الكترونية غير موثوق بها على الانترنت تدعو الى الربح السريع والجوائز الوهمية.الالتزام بعدم دفع أية مبالغ مالية او التوقيع الحقيقي او الرقمي على اية عقود قبل استلام المنتجات او المشتريات المختلفة.التأكد من أية بيانات تحويل بنكية ترد من خلال البريد الإلكتروني والتأكد من مصدرها بالاتصال الهاتفي مع الجهة المرسلة او المستلمة قبل اتمام عملية التحويل.عدم التداول عبر منصات العملات الرقمية الوهمية او غير المعتمدة عالميا واتباع تعليمات البنك المركزي المحدثة بشكل دوري.عدم مشاركة كلمات المرور او اكواد وارقام التأكيد والتفعيل للحسابات الالكترونية التي ترد على الهاتف الشخصي مع اي شخص مهما كان السبب.
نبأ الأردن - قالت وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية أنها تعاملت في الآونة الاخيرة مع عدد كبير من قضايا الاحتيال الالكتروني بمختلف اشكاله القائمة على الوهم والخداع للضحية بامكانية حصوله على مبالغ مالية او منافع مادية بطرق سهلة وميسرة .
وأضافت يستغل المحتال طمع الضحية او وهمه في الحصول على المال من خلال الربح او المساعدات او الجوائز الوهمية او باستغلال اسماء مؤسسات رسمية او شخصيات محلية او دولية تقدم الدعم للفقراء والمحتاجين ولاصحاب المشاريع الريادية او باستغلال وثائق رسمية مثل الهوية وجواز السفر وغيرها لانشاء حسابات بنكية او محافظ الكترونية باستخدام البوابات الرقمية المختلفة دون علم الضحية .
وأهابت وحدة الجرائم الالكترونية بالاخوة المواطنين والمقيمين كافة بضرورة الاخذ بالنصائح التالية :
لا توجد اية مؤسسات رسمية او شركات او شخصيات معروفة تقوم بتقديم الدعم النقدي او المادي الا من خلال بوابات رقمية رسمية معلنة على مواقعها الالكترونية الرسمية.عدم صحة اية جوائز مالية او مادية تقدم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي الوهمية غير الموثقة او التابعة لجهات رسمية من داخل البلاد او خارجها.تُعد الوثائق الرسمية مثل الهوية وجواز السفر وغيرها وثائق محمية ولا تجوز مشاركتها مع اي شخص عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.عدم موثوقية شركات الربح الهرمي او البورصة الوهمية المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي وضرورة التأكد من موثوقيتها وتسجيلها بشكل رسمي لدى الجهات الرسمية المختصة.عدم مشاركة البيانات المالية او البنكية من ارقام الحسابات وبطاقات الائتمان المختلفة وكذلك حسابات المحافظ الالكترونية مع اية جهة او شخص عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.عدم الدخول لأية روابط الكترونية او مواقع الكترونية غير موثوق بها على الانترنت تدعو الى الربح السريع والجوائز الوهمية.الالتزام بعدم دفع أية مبالغ مالية او التوقيع الحقيقي او الرقمي على اية عقود قبل استلام المنتجات او المشتريات المختلفة.التأكد من أية بيانات تحويل بنكية ترد من خلال البريد الإلكتروني والتأكد من مصدرها بالاتصال الهاتفي مع الجهة المرسلة او المستلمة قبل اتمام عملية التحويل.عدم التداول عبر منصات العملات الرقمية الوهمية او غير المعتمدة عالميا واتباع تعليمات البنك المركزي المحدثة بشكل دوري.عدم مشاركة كلمات المرور او اكواد وارقام التأكيد والتفعيل للحسابات الالكترونية التي ترد على الهاتف الشخصي مع اي شخص مهما كان السبب.