هيثم زيادين مثال للعمل والانجاز
نبأ الأردن-على الرغم من حجم العمل الذي رافقه خلال الدورة العادية لمجلس النواب الا انه لم يتوانى في لحظة من اللحظات عن نصرة المظلوم والوقوف معه وتلبية احتياجات المواطنين انه ابن الكرك الابية النائب هيثم زيادين.
لم يعرف سوى طعم العمل والانجاز يواصل الليل النهار لخدمة المواطنين يسعى الى الوصول الى خدمة مثلى تقدم للمواطنين في دولة تكافئ الفرص قوية تشكل عصبا للاقتصاد الاردني وفقا لتوجيهات سيد البلاد الملك عبدالله الثاني.
من اسماه بضمير الكرك ونائبها الحي لم يخطأ فهو لم يتركها ولم يستكين يوما عن الدفاع عن قضايا أهلها بل تجاوز هموم دائرته ليحمل هموم المواطنين بمختلف محافظات المملكة.
زيادين قبل ان يكون نائبا كان مرغوبا لدى المواطنين كيف وثقة المواطنين فيه لم تأتي من فراغ بل جاءت بسبب الكد والتعب والعمل على مدار الساعة لتحسين الاوضاع للأهل في الكرك بشكل خاص والمملكة بشكل عام.
زيادين استمد ايمانه بطاقات الاردنيين من ثقة جلالة الملك وولي عهده بهم فلم يكن يوما باحثا عن مصلحة او غيره يؤمن كل الايمان بأن التعليم المحلي ركيزة اساسية وان جامعتنا ام للجامعات.
زيادين نجح اينما حل النجاح كان صفة اساسية عندما عمل بلجان المجلس النيابي الثامن عشر وكان مدافعا شرسا عن حقوق المواطنين وهو مالم يتغير خلال المجلس التاسع عشر على الرغم من ازدياد المسؤوليات.
زيادين هو النائب الذي تحتاج محافظة ابيه شامخة مثل الكرك له بل ان الاردن بحاجة اليه، هو من يقول للجماهير الحقيقة دون مواربة وخوف ومصلحة. ومن بدون اقنعة او تزييف او خداع وتصنع وتذلل للسلطة، ودون مد الايدي الى جيوب الاخرين